Sunday, May 31, 2009

أشعر بالعار لأنك الرئيس


14 comments:

  1. الثار ولا العار ياولد


    كلها جم سنة وربي بيرحمه

    ReplyDelete
  2. al shu3oor mutabadel

    ReplyDelete
  3. لوعة كبد

    وأحمد الفهد وياه

    عاش نفوذ الفساد عاش

    ReplyDelete
  4. نفس الشعور
    ديرة تعز المتردية والنطيحة
    الراشي والمخلف للوعود والعهود يكرم
    والنظيف والوافي بقسمه يهان ويقمع

    ReplyDelete
  5. لوووول فلتشعر... انشالله تحترق.. اشدعوه هميتنا:) و موتوا حرة انتو و مينونكم

    ReplyDelete
  6. اقول طموحة انشالله انتي قبله

    ReplyDelete
  7. Anonymous

    شح الزمن بالرجال والرموز ونطقت الرويبضة أمثالك و أمثال أسيادك


    و المجنانين هم المطبلين على الباطل و أمثالك كثر و يسهل شرائهم هاليومين

    ReplyDelete
  8. فعلا شح الزمن بالرجال والرموز .. و لم نجد لهم اثر اليوم في قاعة عبدالله السالم ..

    لا تشعر بالعار يا عزيزي .. هذه الديمقراطية لها طعم حلو و طعم مر ..

    لك رأي ووجهة نظر و لممثلينا لهم ارائهم فزكوا الخرافي و لم نجد أحد قد تجرأ أن يقف امامه


    اليوم نتجرع طعمها المر لا بأس.. لكن واجب احترام ارادة الامة فهم من زكوا الرئيس في النهاية .. لا تلم الرئيس لم من طأطأ الراس اليوم!

    تحياتي

    ReplyDelete
  9. الحكومة كانت مزهبة الدوا قبل الفلعة و الدليل على ذلك تصريحهم قبل الإفتتاح بجرايد اليوم

    http://www.aljareeda.com/aljarida/Article.aspx?id=113835

    بأنهم مثضامنين في إنتخاب الرئيس و نائبة هو شعرة الأمل التي قطعت الطريق أمام كل نائب لة النية للخوض للرئاسة و كأنها تقول مانبي غير هالرئيس رضيتوا ولا إنرضيتوا

    ReplyDelete
  10. ما كان في رجال بالمجلس توقف ابوجه. لا أحمد السعدون ولا غيره... وكل جهدكم راح بسبت خوفه من الهزيمه لا ويليتة معتذر لا ولي زاد الطين بله ما شكركم يوم رحتو ساحة الارادة... مشكورين وأنشاالله ربي يهديكم..

    ReplyDelete
  11. يبدو أن الأمور مختلطة عليك إو ما إنك ما عرفت ما هي حقيقة مطالبتنا في ساحة الأرادة لا ألومك فليس هناك غير صحيفة واحدة نشرت ماحصل هناك

    أحمد السعدون مواقفة تتكلم و أيام رئاستة للمجلس و كيف كان حافظ كرامة هذه القاعة الشامخة و شتان ببين إدارتة و الأدارة الحالية

    لسنا طلابة شكر من أحد بل كنا نعتقد بان لدينا رسالة و نريد توصيلها و الحمدالله على كل حال و هذه الديمقراطية علينا تقبلها مهما كانت النتائج

    والله يهدي الجميع بما فيهم مجلس التزكية و المصفقين

    ReplyDelete
  12. بل العار يشعر بالعار

    ReplyDelete
  13. لايق على الي وصولوه وعلى مستواهم

    ReplyDelete