بأنهم مثضامنين في إنتخاب الرئيس و نائبة هو شعرة الأمل التي قطعت الطريق أمام كل نائب لة النية للخوض للرئاسة و كأنها تقول مانبي غير هالرئيس رضيتوا ولا إنرضيتوا
ما كان في رجال بالمجلس توقف ابوجه. لا أحمد السعدون ولا غيره... وكل جهدكم راح بسبت خوفه من الهزيمه لا ويليتة معتذر لا ولي زاد الطين بله ما شكركم يوم رحتو ساحة الارادة... مشكورين وأنشاالله ربي يهديكم..
الثار ولا العار ياولد
ReplyDeleteكلها جم سنة وربي بيرحمه
al shu3oor mutabadel
ReplyDeleteلوعة كبد
ReplyDeleteوأحمد الفهد وياه
عاش نفوذ الفساد عاش
نفس الشعور
ReplyDeleteديرة تعز المتردية والنطيحة
الراشي والمخلف للوعود والعهود يكرم
والنظيف والوافي بقسمه يهان ويقمع
لوووول فلتشعر... انشالله تحترق.. اشدعوه هميتنا:) و موتوا حرة انتو و مينونكم
ReplyDeleteاقول طموحة انشالله انتي قبله
ReplyDeleteAnonymous
ReplyDeleteشح الزمن بالرجال والرموز ونطقت الرويبضة أمثالك و أمثال أسيادك
و المجنانين هم المطبلين على الباطل و أمثالك كثر و يسهل شرائهم هاليومين
فعلا شح الزمن بالرجال والرموز .. و لم نجد لهم اثر اليوم في قاعة عبدالله السالم ..
ReplyDeleteلا تشعر بالعار يا عزيزي .. هذه الديمقراطية لها طعم حلو و طعم مر ..
لك رأي ووجهة نظر و لممثلينا لهم ارائهم فزكوا الخرافي و لم نجد أحد قد تجرأ أن يقف امامه
اليوم نتجرع طعمها المر لا بأس.. لكن واجب احترام ارادة الامة فهم من زكوا الرئيس في النهاية .. لا تلم الرئيس لم من طأطأ الراس اليوم!
تحياتي
هذا قدرنا
ReplyDeleteالحكومة كانت مزهبة الدوا قبل الفلعة و الدليل على ذلك تصريحهم قبل الإفتتاح بجرايد اليوم
ReplyDeletehttp://www.aljareeda.com/aljarida/Article.aspx?id=113835
بأنهم مثضامنين في إنتخاب الرئيس و نائبة هو شعرة الأمل التي قطعت الطريق أمام كل نائب لة النية للخوض للرئاسة و كأنها تقول مانبي غير هالرئيس رضيتوا ولا إنرضيتوا
ما كان في رجال بالمجلس توقف ابوجه. لا أحمد السعدون ولا غيره... وكل جهدكم راح بسبت خوفه من الهزيمه لا ويليتة معتذر لا ولي زاد الطين بله ما شكركم يوم رحتو ساحة الارادة... مشكورين وأنشاالله ربي يهديكم..
ReplyDeleteيبدو أن الأمور مختلطة عليك إو ما إنك ما عرفت ما هي حقيقة مطالبتنا في ساحة الأرادة لا ألومك فليس هناك غير صحيفة واحدة نشرت ماحصل هناك
ReplyDeleteأحمد السعدون مواقفة تتكلم و أيام رئاستة للمجلس و كيف كان حافظ كرامة هذه القاعة الشامخة و شتان ببين إدارتة و الأدارة الحالية
لسنا طلابة شكر من أحد بل كنا نعتقد بان لدينا رسالة و نريد توصيلها و الحمدالله على كل حال و هذه الديمقراطية علينا تقبلها مهما كانت النتائج
والله يهدي الجميع بما فيهم مجلس التزكية و المصفقين
بل العار يشعر بالعار
ReplyDeleteلايق على الي وصولوه وعلى مستواهم
ReplyDelete