Sunday, May 31, 2009
Thursday, May 28, 2009
يا نواب الأمة
لا أدري ماذا أعلق على هذا الوضع المأساوي اللذي يأسفلة بأن تسلب إرادة الأمة من مجلس الأمة و من نواب الأمة أنفسهم فهل يعقل لا يوجد نائب واحد يقف في وجه "بابا جاسم" ما عدا النائب الشجاع عادل الصرعاوي؟
فوق هذا هل يجوز بأن لدينا أكثر من 14 جريدة يومية لا نرى غير جريدة واحدة تنشر هذا الغضب؟ يا جماعة علموني هل يوجد مادة بالدستور تنص بأنة "جاسم الخرافي ذاتة مصونة ولا تمس"؟
تبا للحريات التي تتشدقون و تتغنون بها فلو كان عندكم قليل من المهنية لما أرهبكم طوفان الخرافي فهو بالنهاية شخصية عامة و نائب بالمجلس يحق النقد لة و لغيرة لكن أكرر تبا لكم و لحرياتك الناقصة التي تقف عند باب الخرافي
أما أنتم يا نواب الأمة يا من نحب و نجل و نحترم أكملوا المسيرة و أسمعونا صوتكم و نتمنى بأن لا يقف الصراخ و الصوت العالي في حضرة الخرافي لا تخذلون الأمة و تجعلوننا نشعر بالعار
يا مسلم البراك أسمعنا صوتك و صراخك الذي نفتخر بعلوه و حدتة فكما قلت "الصراخ على قدر الألم" و اليوم هو أكبر ألم فأنت ضمير الأمة الحي الذي لا يموت فاليوم هو يومك
يا صالح الملا واجه هذا الطوفان القادم لا محالة فأنت فارس المجلس الذي كنا ولا زلنا نفتخر بمواقفك الشرسة بالمجلس السابق فللمواقف رجالها و أنت يا صالح من أصلب رجالها
يا د.بورمية أنت "قلب الأسد" الذي لا يأبة من قول الحق أسمعنا صوتك و أرنا شجاعتك فأنت صوت الحق و لا ترضخ للمجاملات فكما قلتها و بكل تحرر "لا لجابر المبارك" نريدها منك الأن " لا للخرافي" و بالفم المليان
يا د.أسيل أنت ملح المجلس التي طالما إفتخرنا بوصولك لكننا نعول عليك الكثير الكثير الكثير فالأن هو المحك نريد موقف واضح و صريح من رئاسة المجلس
يا د.حسن جوهر يا صوت العقل و الحكمة لا تأبة للضغوطات و واجه هذا المد بضرباتك القاضية المدوية و الحكيمة
يا د.جمعان الحربش أنت الحدسي الوحيد الذي توسمنا فيك خيرا و إن كنا ننتقدك, كان لك موقف مشرف من الرئاسة السابقة و نتمنى إكمال المسيرة و إظهاره للرئاسة القادمة
يا نواب الشعب يا من وصلتم من رحم الشعب و من صناديق الأقتراع و ليس من صناديق الخرافي, فجميعنا قلناها بالأمس في ساحة الأرادة و نكررها اليوم
لا للتزكية
لا للتزكية
لا للتزكية
Wednesday, May 27, 2009
Tuesday, May 26, 2009
دعوة إلى الشعب الكويتي
غدا هو يوم المحك
الأربعاء
من 7:30 إلى 8:30 مساءا
إعتصام في ساحة الإرادة مقابل مجلس الأمة للتعبير عن الرفض و الأستياء من الهيمنة الحالية لرئاسة المجلس
أصبح كرسي الرئاسة و كأنة كرسي مجلس إدارة شركة مساهمة مقفلة
يا إخوان ساهموا في إيصال الرفض و الأستياء
هذه دعوة موجهه إلى الشعب الكويتي كافة
قرر أحمد السعدون أم لم يقرر
فرئاسة بيت الشعب لـــنا و ستظل لنــــا
نراكم في ساحة الإرادة مقابل مجلس الأمة
Monday, May 25, 2009
لو فعلا أردتم التغيير +تحديث مهم جدا
تحديث على البوست
*****
البداية تحية طيبة معطرة للجميع بعد أن أنتهت الانتخابات و أتضحت الصورة لنا و عن اللعبة التي يريد البعض أن نبلعها و تكريهنا بالديموقراطية رجعت لنا الحكومة السابقة أو سترجع بالأحرى كاملة غير منقوصة و جب علينا أن نتحرك و بشدة على غرار حملة نبيها خمس لتحريك الشارع عل و عسى نستطيع أن نحرج النواب بوجوب تغيير الرئاسة هذا مصيرنا و علينا أن نتحمل المسؤولية كشباب وطني يهمه بالدرجة الأولى الكويت و حماية الدستور من العبث و عليه لا بد من حملة تبدأ من البلوغات و تستمر بساحه الارادة الى يوم نفضح فيه من يقف وراء مصالحه ومع العبث بمكتسباتنا الدستورية
أخوكم / مدونة الدستور
تعليق: نتمنى أن نرى تحركا واضحا و ملموسا خلال هاليومين القادمين و أن يكون التنسيق على أكمل أوجه السرعة حتى تصل الرسالة إلى من يهمه الأمر من نواب و حكومة و من هنا أتقدم بالشكر إلى الزميل المدون أبو الدستور على هذا المجهود الطيب و نرجو من الأخوة المدونين كافة التنسيق معاه حتى يتسنى لنا التحرك في أسرع وقت
شكرا
__________________
إذا فعلا كنا راغبين بالتغيير فالتعبير وحدة بالمدونات ما راح يجيب نتيجة إيجابية و ما راح نقدر نصير ورقة ضغط خصوصا على النواب اللي وصلناهم إلا عن طريق الفعل و النزول إلى الشارع و الأعتصام بساحة الأرادة نعلن فيها رفضنا و إستيائنا من الحكومة لعدم حياديتها و أيضا نضغط على عموم النواب اللي بصمة إيدهم جاهزه للتبصيم للسيد الخرافي لنثبت للسيد الخرافي بأنة ليس توافقي و ليعرف الناس حجمه الطبيعية من غير مطرقة و نلفظهم من رحم المنصة كما لفظ الشعب العديد من الوزراء الفاسدين
لا يوجد وقت و من لدية إقتراح أو لدية فعلا فكرة
Sunday, May 24, 2009
!جاسم الرئاسة.. يتشائل
Thursday, May 21, 2009
رئيــس ما عنـــــده غيـــر فلوســـه
كتب عبداللطيف الدعيج
في نظر أكثر المراقبين قربا واطلاعا على علاقة السلطات الكويتية إن سبب الأزمات المتواصلة والمتصلة بين الحكومات المتعاقبة وبين مجالس الأمة يعود بالأساس إلى افتقاد المجلس إلى رئيس قادر على التعامل مع النواب وتأصيل مطالبهم وتوجهاتهم المقبولة حكوميا والمجازة دستوريا. في الوقت ذاته الذي يكون قادرا فيه أيضا على كبح الجماح الحكومي أو إسداء النصائح المخلصة والصحيحة للوزراء والحكم، وتوجيه الفرقاء في النهاية نحو مناطق الالتقاء ومراكز توحيد وتقارب المواقف
رئيس مثل هذا يرى كل المتابعين للمآسي التي تدخل في ثناياها بإصرار وتكرار السلطتان من المفروغ منه أن يكون ذا تأثير واحترام لدى النواب، أو كما وضعه الأكثر دقة منهم، رئيس لديه غالبية نيابية، أو على أقل تقدير، كتلة يستند إليها ونواب قادرون على تجييش الأنصار وحشدهم للاصطفاف خلف الرئيس وخلف ما يريد تحقيقه باسم المجلس أو باسم المصلحة العامة للحكومة والمجلس والناس بشكل عام. رئيس المجلس الحالي السيد جاسم الخرافي فرد. بل هو منفرد، «بلا حنيس أو ونيس» كما المثل الشعبي. وبالكاد لديه القدرة أو الكاريزما المطلوب توافرها لإقناع واقتناص الجديد من النواب
لقد حاول المستفيدون من حالات الاحتقان المتواصلة والمتفاقمة بين الحكومة ومجلس الأمة أن يصوروا لمن في الحكم ولرئيس الحكومة أنها كلها نتاج مناكفة وعناد الرئيس السابق أحمد السعدون ومن يناصره من نواب. هذا الطرح يلقى استهجانا من قبل من راقب ويراقب بدقة مسارات وانحرافات ما يعلق من قضايا ويتطور من أزمات بين الحكومة والمجلس. لا ينكر هؤلاء أن للرئيس السابق أحمد السعدون ولكتلة العمل الشعبي التي يتزعمها دوراً ملحوظاً في الاستجوابات وفي الاعتراضات أو «الاكسات» التي وضعها نواب الشعبي وزعيمهم على وزراء الحكومة أو على مشاريعها وخططها. لكنهم في الوقت ذاته يشيرون إلى أن مسبحة الاستجوابات كرت والسيد السعدون رئيس للمجلس وأن من بدأها، وفي الواقع «شعللها»، هم نواب الحكومة ومن تحالفت معهم وأزرتهم الأسرة في السنوات السابقة، التيار الديني هو الذي بدأ الاستجوابات وهو الذي تسبب في التدوير المتكرر والتغيير المتواصل للوزراء بدءا من استجواب المرحوم أحمد الربعي وزير التربية السابق مرورا باستجواب الشيخ سعود وانتهاء وليس في الواقع نهاية باستجواب الوزير الكليب الذي أدى إلى حل مجلس الأمة. أكثر النواب استجوابا حتى الآن هو النائب حسين القلاف، شيعي متدين وليس للشعبي أو الرئيس السعدون علاقة به، يليه بخمسة استجوابات النائب الطبطبائي وهو أيضا من خارج كتلة العمل الشعبي وهو مثل السيد القلاف متدين وسلفي حسب ما يزعم. يحل ثالثا في عدد الاستجوابات نائب متدين أيضا وهو فيصل المسلم بأربعة استجوابات. بعد هؤلاء يأتي النائب مسلم البراك الناطق الرسمي باسم كتلة العمل الشعبي بأربعة استجوابات مشاركا النائب المسلم في مكرر المركز الرابع. إذن الاستعراض السياسي للاستجوابات يبين أن كتلة العمل الشعبي والسيد السعدون لهما النصيب الأقل فيها. فأكثرها تولاها المتدينون وبعضها لكتلة «الليبراليين أو الوطنيين» وأقلها ما اضطلعت به كتلة العمل الشعبي. ربما كان لحدة استجوابات الشعبي ونتائجها أثر كبير في تضخيم دورهم ونشاطهم المعارض، يضيف مراقبونا، حيث إن معظم استجوابات النائب مسلم البراك صاحبتها العواصف وانتهت إما إلى طرح الثقة أو استقالة الوزير بينما أغلب بقية الاستجوابات بالكاد صعّدت الوزير المستجوب المنصة
واضح لكل من يدقق بعناية في مسارات العمل السياسي والعلاقة بين المجلس والحكومة أن هناك من صور للحكم والحكومة أن إقصاء السيد السعدون عن منصة الرئاسة سيضعف تأثيره ويقلص من المعارضة الحادة للحكومة. ما حدث هو العكس تماما. ازداد التوتر بين الحكومة والمجلس وانشغل الكل بالاستجوابات وطرح الثقة. كل هذا أثبت أولا خطأ الخيار الحكومي بإقصاء الرئيس السعدون والثاني والأهم أن البديل يفتقد الكثير من القدرات والمواصفات المطلوبة لرأب الصدع بين الحكومة والمجلس، بل إنه ساهم بتأزيم الأوضاع بدلا من تهدئتها وتعقيد الأمور بدلا من حلها. الرئيس الخرافي كما يراه الكثير من المراقبين يفتقد التأثير الضروري في النواب وليس لديه إلا «فلوسه». واليوم أصبح هو وما يملك عبئا على الحكومة وكارثة على البلد أيضا. إن هناك تساؤلاً كبيراً عما يجبر الحكومة أو الشيخ ناصر المحمد على دعم السيد جاسم الخرافي، لأنه إذا كان صحيحا أن للرئيس السابق أحمد السعدون كل هذا التأثير وأنه المحرك لكل ما يعرقل العمل الحكومي فإن السؤال المنطقي.. «لماذا لا تتعاونوا معه» يطرح نفسه...!! إن من الغريب أن يستمر البعض في استخدام النفوذ المفترض لأحمد السعدون لتبرير الأزمات بين الحكومة والمجلس ثم لا يأخذ هذا النفوذ أو وزن الرئيس السابق بعين الاعتبار عند معركة الرئاسة
إن الحكومة تملك تحديد رئيس مجلس الأمة.. وبعد تجربة الرئيس الخرافي لمدة عشر سنوات واضح أنه ليس الرئيس القادر على تلبية الرغبات الحكومية وإقناع النواب بها. باختصار لسان حال كل المعنيين بالشأن العام وبانتخابات مجلس الأمة... رجّعوا السعدون أو دوروا غير الخرافي والسلام
Sunday, May 17, 2009
Wednesday, May 13, 2009
قررت التصويت لهم
------------------------------------------------------------------
------------------------------------------------------------------
أسيل يا أسيل .. طرح عقلاني و متزن و فوق هذا فأنتي ملح الدائرة و حق جميع اصوات النشاز اللي تحاول تشوية صورتج ردي عليهم سيكون بوضع علامة صح كبيرة على أسمج يوم الأقتراع
الرد على العنفصة اللي صارت
الجزء الأول
الجزء الثاني
------------------------------------------------------------------------------------------------
احمد عبدالعزيز جاسم السعدون
أما أنت يا بوعبدالعزيز فوالله بأنة مهما قلت بحقك فهذا لا يوفي يا من بذلت كل ما تملك من أسلحة دستورية لحماية هذا البلد و مقدراتة أترككم لعيش هذه اللحظة مع العم بوعبدالعزيز
هذا الموقف نقطة في بحر من مواقف هذا الرجل الشامخ
فالك المجلس و صدقني يا بوعبدالعزيز في حال لم يكن في ورقتي علامة
صح على إسمك فأعتبرها من منظوري ورقة باطلة باطلة
باطلة لأنك تستحق و عن جدارة يا رمز المجلس و إنشاالله و بإذن الله تعالى في يوم 16 / 5 نقولها بأعلى صوت
عائــــــــــــــــــــــدون مع الــــــــــســـــــــعدون
Tuesday, May 12, 2009
أسفرت و أنورت
Monday, May 11, 2009
Monday, May 4, 2009
Sunday, May 3, 2009
دفاعا عن الحق
رأيي بأنة ما تناولتنه الدكتورة من كلام مفبركا كان أو حقيقة يجب أن تتقبلونة أو ترفضونة فهذه هي حرية الرأي التي جبلنا عليها يا من تدعون الحريات أما بالنسبة للتوقيت فمن باب أولى تحطون هالفيديو وقت حدوثة و ليس في فترة حساسة و القصد منه التشهير و الأساءة و لو كنتم فعلا جادين بالمواجهة لكنتم نشرتوا شي يصدقة و يقتنع فية العقل و ليس مجرد صورة و صوت الدكتورة لهدف التقصد و التكسب إنتخابيا إنتخابيا إنتخابيا و لا غير ذلك بالله عليكم شوية فهامية فنحن نمشي على أثنتين و ليس أربع
العام طلعولنة شوية يهالو بسالفة الشايجي و ألحين طالعيلنة بسالفة أسيل شوية حيادية بس و تركوا عنكم التشهير و لوفعلا عندكم ذرة موضوعية كنتم طلعتوا حزتة و ليس الأن فالدكتورة المحترمة تدرس في الجامعة من سنة 2006 فصح النوووووم وينكم طول هالمدة لو فعلا كانت تهمكم القضية كما تدعون
عموما إختلفنا أو إتفقنا مع الدكتورة فهذا لا يعنيني
نقطتي التي أريد توصيلها هي تجنب الأساءة و التشهير و الأستقصاد لأي مرشح كان خصوصا في فترة الأنتخابات اللي رئيس الوزراء بكبرة غادر البلد (حسب تحليلي المتواضع) عشان ما يتهم بتدخلة بالأنتخابات بطريقة أو بأخرى
أكرر كلامي مرة أخرى عدم التشهير و الأستقصاد(وليس النقد و التجريح فهناك فرق) بهذه الطرق التي أسميها الغير مشروعة للتأئير على تصويت الناخبين
في ال 2006 كان المدونون فعلا يهاجمون و بشراسة كل من يحاول التأثير على سير الأنتخابات من الشيوخ إن كان أحمد الفهد أو محمد عبدالله المبارك أو غيرهم أما الأن فالشيوخ نوعا ما قل تدخلهم و أصبح التدخل من المدونين أنفسهم