من حسن حظي اليوم حضرت ندوة في جمعية المحامين منظمينها أحد القوائم الطلابية في جامعة الكويت و تم إستضافة د.يوسف الزلزلة , أحمد المليفي, صالح الملا الندوة كانت مفيدة و سأسجل أهم النقاط اللي انطرحت من قبل النواب السابقين
د.يوسف الزلزلة تكلم عن وضع البلد بشكل عام و عن التفاؤل و إنة المجلس القادم واجب فية على الناخبين التصويت للعقلاء و عبر عن إستعدادة لخدمة الكويت من أي منبر كان سواء كنائب أو كوزير
أما أحمد المليفي فقال إنة النقاط الرئيسية المؤدية للتنمية تأتي عن طريق حكومة متعاونة و نواب يتمتعون برقي الحوار و صحافة لها دور واضح في توجية الشارع بالإضافة إلى مسؤلية الشعب بحسن الإختيار و أوضح بأن ملفة القادم سيكون التنمية بكافة أشكالها
و ختامها كان مسك مع صالح الملا اللي ركز على محورين أساسيين الحكم و الحكومة لإنتشال وضع البلد و كعادتة كان صريح و جرئ بطرحة و وجه إنتقادات حادة لمن يهمة الأمر بالإضافة وضح موقفة من قانون الأستقرار المالي لما أثير فية من لغظ اليومين اللي طافوا و رد الملا كان واضح بأنة ليس ضد دعم الدولة الإقتصاد لكنة ضد قانون الأستقرار المالي الحالي و في حال وصولة المجلس و لم يعدل سيرفض هذا القانون رفض قاطع لما فية من قصور و إليكم أبرز النقاط اللي ذكرها بومحمد
رئيس الحكومة أصيب في مقتل بسبب القريبين منة و صراعات الأسرة إنتقلت إلى داخل المجلس و أوجه رسالة إلى أبناء الأسرة أرجوكم رتبوا بيت الحكم
بالنهاية الندوة كانت جيدة و سامحوني لعدم التصوير لكني أوعدكم لو كان فية أي تغطيات ثانية راح أرفق صور معاها
د.يوسف الزلزلة تكلم عن وضع البلد بشكل عام و عن التفاؤل و إنة المجلس القادم واجب فية على الناخبين التصويت للعقلاء و عبر عن إستعدادة لخدمة الكويت من أي منبر كان سواء كنائب أو كوزير
أما أحمد المليفي فقال إنة النقاط الرئيسية المؤدية للتنمية تأتي عن طريق حكومة متعاونة و نواب يتمتعون برقي الحوار و صحافة لها دور واضح في توجية الشارع بالإضافة إلى مسؤلية الشعب بحسن الإختيار و أوضح بأن ملفة القادم سيكون التنمية بكافة أشكالها
و ختامها كان مسك مع صالح الملا اللي ركز على محورين أساسيين الحكم و الحكومة لإنتشال وضع البلد و كعادتة كان صريح و جرئ بطرحة و وجه إنتقادات حادة لمن يهمة الأمر بالإضافة وضح موقفة من قانون الأستقرار المالي لما أثير فية من لغظ اليومين اللي طافوا و رد الملا كان واضح بأنة ليس ضد دعم الدولة الإقتصاد لكنة ضد قانون الأستقرار المالي الحالي و في حال وصولة المجلس و لم يعدل سيرفض هذا القانون رفض قاطع لما فية من قصور و إليكم أبرز النقاط اللي ذكرها بومحمد
أنا ضد الأستجوابات التي قدمت لرئيس الوزراء مضمونا و توقيتا ولكن لن أشارك في جريمة وأد الأستجوابات
رئيس الحكومة أصيب في مقتل بسبب القريبين منة و صراعات الأسرة إنتقلت إلى داخل المجلس و أوجه رسالة إلى أبناء الأسرة أرجوكم رتبوا بيت الحكم
الشارع الكويتي يتحدث عن شعبية رئاسة الوزراء وليس الرجوع إلى الوراء
بالنهاية الندوة كانت جيدة و سامحوني لعدم التصوير لكني أوعدكم لو كان فية أي تغطيات ثانية راح أرفق صور معاها
يعطييييييييييييك العافيه يا صديقي
ReplyDeleteوكفايه ابداعك في الندوه :)
ان كل الشخصيات الهامه فى المؤتمر شخصيات لها تاريخ سياسى مشرف ولكنى اعلق على تصريحات النائب الملا بخصوص الخلافات التى يدعيها على الاسره وانها السبب فى استقله الشيخ ناصر وهذا الكلام غير صحيح والكل يعلم ان الاستجوابات والتعسف الشديد فى استخدام الدستور هذا ماجعل المحمد يقدم استقالته ،وان كانت توجد خلافات فى الاسره هذا ليس شأنك ياملا وانه لايوجد عائله فى العالم كله لاتدب احيانا بعض الخلافات فيها لاننا كلنا بشر وغير معصومون عن الخطأ
ReplyDeleteHashemy
ReplyDeleteشكرا عزيزي
المتابع
ReplyDeleteأولا للتوضيح لست هنا بصدد الدفاع عن صالح الملا أو التحدث بلسانة بو محمد رجل أقدر بالدفاع عن نفسة لكن وجهة نظري بشأن الكلام اللي قالة الملا بالندوة صحيح و فعلا هناك خلافات داخل الأسرة وصلت إلى دهاليز البرلمان
الدليل على ذلك الشيخ أحمد الفهد ذكر في مؤتمر التأزر بأنة الأستجوابات الأخيرة ليس خلفها أبناء الأسرة إذن هذا الكلام بحد ذاتة إدانة للأستجوابات اللي كانت تحصل بالسابق بأنها موجهة و بتدخل من أبناء الأسرة
و بالنسبة لأسرة أل صباح الكريمة فهي أسرة حكم أولا و يحق لنا إنتقادها فالأمير هو الشخص الوحيد له ذات مصونة بحكم المادة 54 من الدستور أما باقي أبناء الأسرة فهم غير محصنين ضد النقد و ليس هناك ما يمنع إنتقادهم في إطار الأختلاف و بعيد عن الشخصانية
لا تنسى عزيزي أن هناك الكثير من أبناء الأسرة يتقلدون مناصب عامة إذن بحكم مناصبهم يعتبرون شخصيات عامة قابلة للأنتقاد و لا يوجد أحد بعيد عن الأنتقاد إن كان من الشيوخ أو من عامة الناس
دام قبلنا العيش بالديمقراطية تحت مضلة دستور 62 فعلينا قبول التعايش بأجواء الحريات بعيدا عن تكميم الأفواه وبالنهاية مسطرتنا الأساسية هي الدستور التي تبيح النقد و أعطت للشعب حق الأستجواب و بل حتى التجريح بالأستجوابات مقبول و هذا مذكور بالمذكرة التفسيرية للدستور
أسف على الإطالة
تحياتي