الأزمات الرياضية بشكل عام و على مر التاريخ مرتبطة من وجهة نظري إرتباط طويل الأمد مع الشهيد و أبناءة. فمنذ الثمانينات و إلى الألفيات و الرياضة لم تخرج من سيطرتهم عن طريق الأنتخاب أو عن طريق التدخلات و السيطرة. من وجهة نظري مشكلة الرياضة الحالية هي ليست فقط صراع بين "مرزوق و طلال" بل هي أكبر من ذلك فشرارة الأزمات الرياضة إبتدأة في عصر الشهيد و تم إيقاف نشاط الكويت في عهده مرورا بالأيقاف الأخير الذي أدى إلى تدخل سمو الامير لحل الأزمة نهايتا عند الوزير العفاسي و ركوبة موجة تعديل القوانين بالطرق الشرعية و هي مجلس الامة كما يدعي السيد الوزير. قوانين الأصلاح الرياضي التي أقرت في جلسة فبراير 2007 كان فيها ضرر نفسي كبير على ابناء الشهيد بالذات خصوصا و أنهم باتوا يعتقدون بأنهم أمتلكوا الرياضة بشكل أو بأخر. لا أود أن أطيل خصوصا أنه هالموضوع أخذ كفايته بالنقاش لكني أرى أن الكيل طفح و هذا رابع وزير شوون يمر على الوزراة و الأزمة لم تحل لذلك أرى بأنة حان الوقت و الأستحقاق لأستجواب وزير الشوون السيد العفاسي أو مسائلة رئيس الوزراء عن هذا العبث الذي يمارس بأبشع صورة وصلت إلى حد التأمر و التخوين على الكويت بالخارج
هذه لمحة بسيطة من التاريخ أراتأيت نشرها كبرهان عن الصراع في الرياضة السابق و المستمر إلى عصرنا هذا
نعم يا الختم
ReplyDeleteوحل مشكلة الرياضة هو الحل لمشكلة اسطبل الشهيد ولا يكمن بيد وزير الشؤون ولا رئيس الوزراء من فوقه
كلامك جدا منطقي وهذا يدل على انه الفساد وصل للعظم جم سنه القوانين اقرت من المجلس وحكومتنا طناااااااش بس لازم مايمر التعديل لاااااازم ويتحاسب المسئووول عن عدم تطبيقهم المصيبه انه رئيس الوزراء موقادر يطبق القوانين على لانه المتضرر اولاد الشهيد
ReplyDeleteو على ما اظن راح تستمر بعد
ReplyDeleteكويــتي لايــعه كبــده
ReplyDeleteبالنسبة حق الختم : حاضرين للطيبين و هذي اللمسات الخطيرة من إنتاج إنتر
;p
Anonymous
ReplyDeleteكلامك واقعي
Enter-Q8
ReplyDeleteتسلم إيدك على هالأختام الطيبة