الشعب الكويتي يا رئيس الوزراء لا يقبل بالذّل والإهانة
الشعب الكويتي يا ناصر المحمد لا يقبل بتكميم الأفواه
وان كنت ناسي فنذكرك بهذه الأمثلة التاريخية والتي تشكل جيلين مختلفين ولكننا كشعب سنبقى إمتداد لهم ولك بهذه الحقبتين التاريخيتيين خير مثال
سنة المجلس 1938
دواوين الأثنين 1989
وقد تكون 2010 سنة التخلف و الأنحدار بفضل شخصي من سُموك فأتق الله في بلدك
أما التوجهات والمعايير لدى الأوساط والقوى المؤثرة في المجتمع قد تختلف لكن من أجل الحرية فإحذر فأنت تجمع الأضداد قبل الأحباب فبالأمس شهدنا أروع أنواع التأزر بفزعة من أبناء الكويت بكافة إنتمائتهم السياسية و المناطقية منصهرين في خندق واحد بأسم الحرية و الوحدة الوطنية فرب ضارة نافعة
بالأمس رددناها "الحـــرية للـجـاســم" و اليوم نقولها بأعلى أصواتنا كلنا خــالد الـفـضـالــة