Wednesday, September 22, 2010
جولة مع إستجوابات صاحب القلب الكبير
Thursday, July 1, 2010
كـُــــلّـــــنـــــا حُـــــرّية
الشعب الكويتي يا رئيس الوزراء لا يقبل بالذّل والإهانة
الشعب الكويتي يا ناصر المحمد لا يقبل بتكميم الأفواه
وان كنت ناسي فنذكرك بهذه الأمثلة التاريخية والتي تشكل جيلين مختلفين ولكننا كشعب سنبقى إمتداد لهم ولك بهذه الحقبتين التاريخيتيين خير مثال
سنة المجلس 1938
دواوين الأثنين 1989
وقد تكون 2010 سنة التخلف و الأنحدار بفضل شخصي من سُموك فأتق الله في بلدك
أما التوجهات والمعايير لدى الأوساط والقوى المؤثرة في المجتمع قد تختلف لكن من أجل الحرية فإحذر فأنت تجمع الأضداد قبل الأحباب فبالأمس شهدنا أروع أنواع التأزر بفزعة من أبناء الكويت بكافة إنتمائتهم السياسية و المناطقية منصهرين في خندق واحد بأسم الحرية و الوحدة الوطنية فرب ضارة نافعة
بالأمس رددناها "الحـــرية للـجـاســم" و اليوم نقولها بأعلى أصواتنا كلنا خــالد الـفـضـالــة
Tuesday, May 18, 2010
الحرية للرأي
هل يعقل أن يؤدي التعبير عن الرأي إلى الأعتقالات و البهدلة من أمن دولة إلى المركزي و ربما بالغد طلحة
هالأمور بطت تطفو على السطح و تزداد ولا أتمنى أن تصبح ظاهرة لكن في "حكومة ناصر" كل شئ جايز
سجين الرأي في دولة الدستور و الحريات
Wednesday, May 12, 2010
أنا الغريق فما خوفي من البلل
ما دار في مقابلة سمو الأمير مع الجريدة الألمانية جعلت الكثير من الصحف المحلية بالإضافة إلى الكتّاب و المحللين إستتناج الكلام الذي تفضل فيه سمو الأمير فعلى ما يبدو أن سموه مستاءا من الممارسات البرلمانية الحالية و التي يشخصها سموه ب "خطأ يعود إلى الدستور" وذلك نتيجة لمزج النظامين البرلماني و الرئاسي
فمن سياق حديث سموه بديها ربما نلحظ بوجود رغبة أميرية سامية بتعديل الدستور بالتعاون مع مجلس الأمة حسب ما نصت عليه المادة 174 من الدستور
كمتابع للشأن السياسي الداخلي أرى صعوبة في تطبيق النظام الرئاسي وذلك لوجوب إنتخاب رئيس الدولة و ذلك شئ غير عملي وغير قابل التطبيق في الكويت لإرتضائنا بأسرة الحكم من قديم الأزل حتى وإن كان هناك خلافات مع بعض سياسات أبناء الأسرة على مر التاريخ و حتى وقتنا الحاضر
لذلك أرى وفق وجهة نظري أن النظام البرلماني هو الأنسب تطبيقا على واقعنا السياسي و فق نظام القوائم أو الأحزاب و الأغلبية الرابحة في صناديق الأقتراع هي التي تحوز على منصب رئيس الوزراء و تشكل الحكومة كباقي الدول المتقدمة التي تطبق النظام البرلماني
أما و على الصعيد الحكومي فهناك أمور كانت تمشي كالسلحفاة مثل الكوادر فإقرارها بهذه السرعة الممكوكية أفسرها "كبإبرة التخدير" للولوج في المخطط الرئيسي للسلطة والقوى التي تحركهم من خلف" المشهد السياسي" فمن باب أولى كان على الحكومة تبني مقترح النائب أحمد السعدون في المساواة بين الرواتب فهذا القانون سيرفع سقف الراتب بشكل تلقائي إضافة إلى المساواة بين الرواتب بدلا من إقرار كوادر بهذه العشوائية والتخبط الذي فتح شهية النقابات للمطالبه بالمزيد من الكوادر وإلا العصيان المدني
أما فيما يخص الأستحقاق الذي يؤرق السلطة أو لنسميه "الشرارة" التي ستكون المدخل لترتيب الأمور فكما هو واضح قانون إسقاط الفوائد والذي سبتم التصويت عليه في دور الأنعقاد القادم وسط أغلبيه نيابية مريحة لكن الحكومة مستعدة أن تعمل المستحيل لعرقلته حتى وصل بها الحال إلى القبول في إقرار مليار دينار لزيادة رأس مال صندوق المتعثرين في حين أن تكلفة قانون إسقاط الفوائد لا يتعدى المليار ولن يجعل الحكومة تدفع من خزينة الدولة بل ستكون من أرباح الودائع الحكومية المودعة في البنوك المحلية فلا يريدون هذا القانون ومستعدين للمواجهه من أجله حتى يكون مدخل الصدام بينها و بين المجلس لغرض في نفس يعقوب كما يبدو
وكما هو واضح فهناك رغبة من قبل النائب الحكومي والبصام قبل المعارض لإقرار هذا القانون و الحكومة إستخدمت جميع طرقها المشروعة والغير مشروعة ربما لعرقلته فعليها الان القبول بممارسة الديمقراطية في ظل الحالتين لكن واقعيا الأمور لا تسري في مجراها الصحيح و هذا ما يجعلنا نتخوف من هذه البوادر و في وسط هجمة شرسة وغير طبيعية على الديمقراطية و الدستور من قبل القوى المعادية والكارهه العيش في وضع ديمقراطي حر وأخيرا وليس أخرا نستشهد بكلمة سمو الأمير حين أجتمع بأبناء الأسرة و وجهه لهم كلامه بأن: العيب فيكم و ليس بالدستور
ختاما ما يدور في الساحة السياسية المحلية هذه الأيام يدعو إلى الضجر و الأبتعاد عن الكتابة و التعبير لكن هناك مجموعة أومور بدأت تصدر فجأة من غير أية مقدمات مما يجعلنا نشكك بالمرحلة التي تتبعها و التي نخشى أن تكون بودار للأنقلاب الغير الدستوري الثالث فلو عدنا للتاريخ فخطاب المغفور له صباح السالم في العام 1976 و خطاب المغفور له جابر الأحمد في 1986 لازالوا بالأذهان ولازال التاريخ يستذكرهم
نسأل الله العفو والعافية وأن لا يعود بنا الزمن إلى تلك التواريخ السوداء
Thursday, April 15, 2010
رسالة للأعلام الفاسد
أنت كمَن يسقط منه الفتات فيأتي النمل ليقتات عليه، لكنك تدوس ذلك النمل بأقدامك دون أن تراه" مقتبس من أحد مقالات الوشيحي
واثــــــــق الــخــطــى يــمـــشــي مـلــكــاً
Tuesday, April 13, 2010
لحد يقرب صوبه
النائب مسلم البراك كاشف الرئيس الخرافي بالحقيقة المرّة وبالتأكيد حرية الرد مكفولة للخرافي وهذا أمر لا لبس فيه وليس محل نقاش لكن الأمر العجيب أن يتم توجيه الأعلام بهذه الطريقة الشنيعة وكأن من واجهه مسلم بتصريحه شخص محصن دستوريا أو لديه ذات لا تمّس لا سمح الله لذلك تم تكليف شارع الصحافة بأكمله بالقصف المتواصل لرد إعتبار آمر القوة الجرائدية الورقية السيد الخرافي
يا سبحان الله فبالأمس جريدة العار كان كل همها نشر غسبل الخرافي و أبناءة واليوم تنقلب الأية فالأمر بالنسبة لهم ليس حبا فى على ولكن كرها فى معاويه
أما السيد المحترم جاسم بودي لا أعلم سبب دخوله طرفا في نزاع لا ناقة له فيه ولا جمل فالأمر بالنسباله واضح بأنه فـــزعة
مثال حي لحمالة البشوت "فالحالة الدميثيرية" ليست بالأمر المستغرب
أما الطامة الكبرى فعند القبس والتي كانت يوما من الأيام منبرا للحق و الحرية و الدفاع عن المال العام فالقبس اليوم تجنّد كل طاقاتها لكسب رضا "المعزب" حتى ما يحمر العين عليهم
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
إنها ستأتي على الناس سنون خدّاعة ، يُصدَّق فيها الكاذب ، ويُكذَّب فيها الصادق ، ويؤتمن
فيها الخائن ، ويخون فيها الأمين ، وينطق فيها الرُّوَيْبِضَة " قيل وما الرُّوَيْبِضَة ؟ قال : السفيه يتكلم في أمر العامة
Monday, April 5, 2010
!سمو الرئيس.. ماعندك غيرهم؟
مع إحترامي الشديد لجميع المشاركين في هذا الملتقى لكن أن يكون عمل تطوعي شبابي هو الشئ الوحيد
الذي يفاخر فيه رئيس الحكومة فهذا شئ مخجل و مستغرب في بلد ال 37 مليار
هذا اللي قدرت عليه ؟ معرض المشاريع الصغيرة تم تحت رعاية سمو الرئيس على اكمل وجه بما لا يدع لنا مجالا للشك بأنه هذه هي قدرته الفعلية لإدارة البلد و"هذا اللي قدر عليه" فمن المفترض ان نراه واقفا لأفتتاح أستاذ جابر أو مستشفى جنوب السرة أو مدينة الحرير أو مترو الأنفاق أو مشروع الدائري الأول أو...أو...أو ... فهذه هي المشاريع الحقيقة التي تنعكس و بشكل إيجابي على جميع المواطنين وكلها معطلة إما بسبب إهمال حكومي أو فساد مقاول هذا غير عدم وجود رؤية واضحة و قدرة شخصية لسموالرئيس لدعم هذه المشاريع الضخمة
والتي تعود بالنفع للصالح العام
واضح من النّفس و النهج أنه "لي حبتك عيني..." وبأن البلد تدار عن طريق المجاملات و حب الخشوم فالله يعين على القادم وبالمناسبة أين "غطاس" بوفهد؟ و الله شكلها الميه غطسته و غرقته بعد
نصيحة لرئيس الحكومة: شئ أكثر من رائع أن تقدم كل هذا الدعم لفئة من الشباب الكويتي المجتهد لكن من المعيب أن تسلط الأضواء عليك بهذا الشكل و أنت تفاخر بملتقى تطوعي و باليد الأخرى و على مستوى الدولة صفر على الشمال لا يوجد شئ في عهدك يذكر
رحم الله إمرئ عرف قدر نفسه
تريد التفنن بمدح الرئيس هذا رأيك ولا أحد يجادلك عليه لكن مسألة إقحام مجلس الأمة و ضرب هذه المؤسسة العريقة علشان خاطر "أبوك ناصر" لا هنية نقولك وقف عند حدك و مانسمحلك